إسماعيل يوسف
منذ ١٨ ساعة
خطة خلق كيانات إسلامية موازية للأزهر، مثل دار الإفتاء، والأوقاف، لإضعاف نفوذه، بدأت مع تزايد خلاف السلطة مع المشيخة كي تقبل بخطة "تجديد الخطاب الديني" لأنها تنطوي على هدم لثوابت العقيدة.